اخبار الأردن

| فراعنة: خطورة المخططات المحبطة تكمن بنوعية الأسلحة وارتباطها بالإخوان المسلمين.. نصراوين: إجراءات التقاضي علنية فيديو

نشر :  

منذ 3 ساعات|

اخر تحديث :  

منذ ساعتين|

  •  فراعنة: الأردن يعمل على أربع جبهات في إسناد الشعب الفلسطيني
  • أستاذ القانون الدستوري ليث نصراوين: إجراءات التقاضي تكون أمام الرأي العام
  • نصراوين: للمتهمين الحق في توكيل محامين لمتابعة القضية وتقديم شهود ومناقشة بينات النيابة العامة
  • نصراوين: من سيُحاكَم أمام محكمة أمن الدولة هم 16 متهماً ولا توجد حتى الآن أي أحزاب أو جماعات

اعتبر الكاتب والمحلل السياسي حمادة فراعنة خطورة المخططات التي أحبطها الأردن، والتي أحيكت لتؤثر على الأمن الداخلي، أن نوعية الأسلحة وارتباطها بأقدم حركة سياسية في الأردن وهي الإخوان المسلمون.

وأكد فراعنة في حديث لـ”رؤيا أخبار” أنه لا يجب أن يعملوا داخل الأراضي الأردنية، وأنه لا يمكن المساس بالأمن الوطني الأردني، وذلك ردًا على بيان الإخوان المسلمين، حيث قالوا إن ذلك بهدف إسناد المقاومة الفلسطينية.


وأشار فراعنة إلى ضرورة تقييم الوضع لمعرفة ما إذا كانت الخلية تحت غطاء وأداة الإخوان المسلمين أم تجاوز من قبل أفراد.

وتابع أن الأحزاب السياسية تصل إلى السلطة من خلال صناديق الاقتراع، أما الطريقة الثانية فمن خلال العنف المسلح، وفقًا لتعبيره.

كما أكد أستاذ القانون الدستوري ليث نصراوين أن للمتهمين الحق في “توكيل محامين لمتابعة القضية، وتقديم شهود، ومناقشة بينات النيابة العامة، والطعن” التي تنظر فيها محكمة أمن الدولة.


وأضاف أن المحاكمة تكون علنية، وأن إجراءات التقاضي تكون أمام الرأي العام.

وأشار نصراوين إلى أن من سيُحاكَم أمام محكمة أمن الدولة، وفقاً لقرار الاتهام، هم 16 متهماً، ولا توجد حتى الآن أي أحزاب أو جماعات سياسية.

جهود الأردن لردع العدوان

وأضاف فراعنة أن الأردن يعمل على أربع جبهات في إسناد الشعب الفلسطيني، حيث يقود جلالة الملك عبد الله الثاني ووزير الخارجية أيمن الصفدي المستوى السياسي والدبلوماسي، إلى جانب تقديم الخدمات الطبية بإسناد مستشفيات ميدانية في الضفة الغربية وغزة.

كما ثمّن جهود الهيئة الخيرية الهاشمية في تقديم المساعدات الغذائية والإنسانية للأهل في غزة، إلى جانب الوقفات التضامنية التي تحتضنها شوارع الأردن، والتي تندد بالعدوان على غزة والضفة الغربية.

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى