ووقف الدكتور الشريف على البرامج والفعاليات والدورات التدريبية المقدمة للطلاب الأيتام، مؤكدًا أن هذا الملتقى يأتي رعايةً لهم وحرصاً على مصالحهم وتفقد أحوالهم وتقديم كل الدعم لهم، وإحاطتهم بمزيد من الاهتمام والمتابعة عبر منظومة من البرامج النفسية والتربوية والاجتماعية والتي ستعود بالنفع والفائدة عليه، واستمرار للمهام والأدوار التي تقدمها المدرسة لهم.