اختبار اللهجة الفلاحي يثير الجدل على فيسبوك: أخدت كام من 20؟
06:31 م
الإثنين 02 سبتمبر 2024
أصبح اختبار اللهجة الفلاحي حديث الساعة على مواقع التواصل الاجتماعي، بعد أن انتشر على “فيسبوك” و”تويتر”، حيث يتضمن الاختبار نحو 20 سؤالاً حول المصطلحات المستخدمة في اللهجة الريفية.
وأثار هذا الاختبار تفاعلاً واسعًا، فيما تنافس المستخدمون لقياس مدى إلمامهم باللهجة الفلاحية، مع مشاركة نتائجهم ومقارنة درجاتهم.
ما هو اختبار اللهجة الفلاحي؟
يهدف اختبار اللهجة الفلاحي إلى تقييم مدى معرفة الأفراد باللهجة الريفية، عبر مجموعة من الأسئلة التي تتناول مصطلحات ومفردات شائعة في الريف.
درجة الاختبار تتراوح من 0 إلى 20، إذ يُعتبر الحصول على درجة عالية مؤشرًا على إلمام الشخص باللهجة وأصولها.
معاني بعض المصطلحات في الاختبار
المندرة: تعني “البلكونة” في اللهجة المصرية، وهي منطقة في المنزل تُستخدم لاستقبال الضيوف أو اجتماع الأسرة.
إردب: وحدة قياس للحبوب تُستخدم في مصر، وتعد من المصطلحات الشائعة في اللهجة الريفية.
مدوحس: تشير إلى العدوى التي تصيب الجلد حول الأظافر، وهي مصطلح يستخدم في اللهجة الفلاحية.
شوال: كيس من خيش يُستخدم لتعبئة الحبوب أو الدقيق.
ديك النهار: تعبير يُستخدم للإشارة إلى يوم معين في الوقت الحالي.
حفات: تُستخدم للإشارة إلى “المغرفة”، الأداة المستخدمة في المطبخ لنقل الطعام.
طبسية: تعني “الوعاء” أو “البولة” التي يُقدم فيها الطعام.
بطّاطة: في اللهجة الفلاحية، هي أداة مطبخ وليست طعاماً، تُستخدم لإعداد الطعام.
خدته في دوكة: تعبير يُستخدم للتعبير عن خداع الأشخاص.
دوكها: تشير إلى “هذا” في اللهجة المصرية، وتستخدم للإشارة إلى الشخص الآخر.
حداك: تعني “قريب من الشخص المخاطب”، وتُستخدم كاسم إشارة.
دنان: تعني الشخص كثير الحركة أو التجول.
يتمطع: تعني الاسترخاء ومد الأطراف، وهي كلمة شائعة في اللهجة المصرية.
عكشة: تعني الاعتداء الجسدي أو الضرب.
اديَّر: تعني الالتفات حول الشخص الآخر أو حول الذات.
علاولة: تعني كثيراً أو بشكل مبالغ فيه.
الطائة: تعني مكان التخزين في البيوت الريفية، وهي تجويف في الحائط.
اقرأ أيضا:
هذا ما يجلب المال إلى منزلك.. خبيرة تكشف السر – مفاجأة
أغرب من الخيال.. رجل يكتشف خيانة زوجته ولكن ما حدث له غير متوقع
امرأة تنجو بأعجوبة بعد مرور قطار فوقها.. فيديو مرعب
أسرار قديمة.. لماذا يضع الباعة الرمل تحت البطيخ؟
رجل يخفي جثة والدته في “فريزر”.. والسبب أغرب من الخيال