اعتبر الأمين العام للأمم المتحدة أنطونيو غوتيريش أنه بات في سورية «بصيص أمل» بعد الإطاحة ببشار الأسد إثر هجوم فصائل «إدارة العمليات العسكرية».
وقال غوتيريش قبل اجتماع لمجلس الأمن التابع للأمم المتحدة يترأسه وزير الخارجية الأميركي أنتوني بلينكن إن «الشرق الأوسط يشهد حرائق عدة ولكن بات في سورية اليوم بصيص أمل ينبغي ألا يخمد».
وأدان الأمين العام الضربات الإسرائيلية على المنشآت العسكرية السورية. وقال إن «الضربات الجوية الإسرائيلية الواسعة النطاق تتواصل. وهي انتهاك لسيادة سورية ووحدة أراضيها ولابد من أن تتوقف».
وأكد أن سيادة سورية ووحدة وسلامة أراضيها يتعين استعادتها بالكامل. وأعلن تعيين المحامية المكسيكية «كارلا كوانتانا» رئيسة للمؤسسة المعنية بالمفقودين في سورية.