سكيك

ردّ من «طرق دبي»
رداً على الشكوى التي نشرت في زاوية «سكيك»، بشأن مطالبة سائقين على طريق «الإمارات العابر» برفع سرعة الطريق من 110 إلى 120 كم، لتخفيف الازدحام وانسيابية الحركة على الطريق، أفادت هيئة الطرق والمواصلات في دبي بأن السرعات على طرق الإمارة تعتمد وفق منهجية فنية تأخذ في الاعتبار عوامل عدة، منها تصميم الطريق، وعدد المسارات، وكثافة الحركة، ونوع المركبات، وعدد المداخل والمخارج، إضافة إلى معايير السلامة المروية، كما يتم بشكل مستمر تقييم السرعات المعتمدة للتأكد من ملاءمتها للظروف التشغيلية على الطرق، وأضافت أنه تم تحديد السرعة على طريق الإمارات العابر بـ110 كم/س كسرعة مناسبة تحقق التوازن بين السلامة العامة وانسيابية الحركة، علماً بأنه يتم التنسيق بين هيئة الطرق والمواصلات والقيادة العامة لشرطة دبي لتحديد السرعة الأنسب على الطرق الرئيسة في الإمارة، وقد أظهرت الإحصاءات أن خفض السرعة على طريق الإمارات العابر من 120 كم/س إلى 110 كم/س أسهم في تقليل حوادث الوفيات بنسبة تجاوزت 50%.
ألعاب
طالب قراء بضرورة حجب النفاذ أو تحميل بعض الألعاب الإلكترونية على الهواتف والحواسب اللوحية، التي قد تحمل مخاطر مختلفة على الأطفال، وبشكل مماثل لما تم تنفيذه في بعض دول العالم، لافتين إلى أن تلك الألعاب تتسبب في العديد من المخاطر النفسية للأطفال، ما يتطلب ضرورة منعها لحمايتهم من استخدامها.
مراكز
شكا أولياء أمور الارتفاعات السعرية الكبيرة للمراكز المتخصصة في علاج الأطفال من ذوي الحالات الخاصة مثل التوحّد، ما يعيق اللجوء إلى تلك المراكز لعلاج الأطفال المصابين، مطالبين بضرورة توفير مراكز ومنافذ تتيح العلاج بكُلفة مناسبة، خصوصاً مع استغراق فترات طويلة لإتمام التأهيل.
تابعوا آخر أخبارنا المحلية والرياضية وآخر المستجدات السياسية والإقتصادية عبر Google news