• كذبوا عليه.. أرهقوا تاريخه.. أرادوا طمس إرثه وموروثه، لكن لابد أن يأتي يوم وينتصر الحق.
• الأهلي هو سيد الأرقام وأبو الأولويات.. فمن أين أبدأ يا سيادة التاريخ؟
• من رقم ميّزه، أو من خلال أرقام قالت هذا هو الأهلي؟
• أكتب اليوم عن تاريخ أعاد لكرة القدم السعودية ذاكرتها وأعاد لنا توثيقاً هو الحكاية وأصلها.
• من كذبوا على تاريخنا يجب أن يحاسبوا بتمزيق كتبهم ودفاترهم، فما قدموه من افتراءات يجب أن يكون عقابها من جنس العمل.
• لا أرى مشكلة في أن نختلف، والاختلاف إثراء، لكن بعد أن حضر التاريخ وقال هذه أرقامي التي لا لبس فيها، وجب علينا أن نحترمه ولا نحترم من زوروها على امتداد عقود.
• أتحدث عن الأهلي اليوم لأنه أكثر الأندية تضرراً من متعصبين سرقوا تميزه باسم التاريخ، والتاريخ منهم براء.
(2)
• اسمه مشروع وليس إحصاء، ومن الاسم بانت الدلالة على أنه مشروع دولة شاركت فيه كل اللجان ذات الصلة، وعليه وجب التأكيد على من لا يفرقون بين العبارات والمصطلحات أن يفهموا «مشروع التوثيق»، والعلم نور أيها الجهال.
(3)
• التاريخ رقم، والأرقام لا يمكن أن تكذب، لاسيما حينما يكون الأمر معنياً بمشروع وطني ذللت عبره كل الصعاب ليرى النور.
(4)
• الملكي الأهلي، ولا علاقة له بأرقام متحركة، فهل وصلت الرسالة أم «أفسرها كويس».
• ومضة:
أحيانا لابد أن تدير ظهرك لبعض الأمور خشية التعارك مع صغار العقول.
قيل في المثل «علاج الجاهل التجاهل».
أخبار ذات صلة