سلمان الفرج: «في معسكر المنتخب الثاني في البرتغال وجه المدرب مانشيني سؤالين لي: هل لديك الشغف والرغبة في المشاركات القادمة؟ هل ترى أن المنتخب قادر على تحقيق بطولة آسيا؟ فأجبته بنعم في السؤالين.
بعد نهاية المعسكر لم يحدث أي تواصل بيني وبين المدرب.
لم يتم استدعائي للمعسكر الأخير واحترمت قرار المدرب.
أطالب المسؤولين في الاتحاد السعودي بالتحقيق.
• لا أرضى ولا أقبل أن تُمس وطنيتي أو التشكيك فيها أو خدمتي لمنتخب بلادي».
سلطان الغنام: «رغبتي في تمثيل المنتخب السعودي في كأس آسيا كانت وما زالت شديدة جداً لأقدم كل ما لدي لخدمة الأخضر.
اجتمع معي المدير الفني مانشيني مرة واحدة سابقاً بطلبه، وليس مرتين.
تمثيل الوطن عبر المنتخب شرف كبير لا يضاهيه أي شرف.
لم أذكر له أبداً أن المشاركة بشرط أن أكون أساسياً فقط».
نواف العقيدي: «ليعلم الجميع أن أي لاعب في العالم يتشرف بأن يمثل منتخب بلاده فما بالك بمن يكون له ذلك بمثابة الحلم الذي يسعى لتحقيقه وأنا رهن إشارة المنتخب السعودي وسأظل كذلك مهما حدث.
المعلومات التي ذكرها المدرب مانشيني الذي لم يتحدث معي من بعد مباراة لبنان الودية حتى تم استبعادي بخصوصي غير صحيحة.
ولأنني لاعب سعودي وتهمني مصلحة منتخب بلادي فإنني سأتحدث بالتفاصيل بعد نهاية مشاركتنا الآسيوية».