التقط أنفاسك وتجنّب النشاط
لأن بعض الأشخاص يشغل نفسه حتى الإرهاق خلال أيام العمل والدراسة، ولكن إذا حصل على إجازة، فيجب أن يتخذ موقفاً ضد كل هذا الانشغال. فبسبب هذا الانشغال الدائم والمرهق، هناك تزايد مستمر لحالات الإرهاق واضطرابات القلق والأمراض المرتبطة بالإجهاد.
لا تضيع وقتك في الخلافات
التمسك بالكراهية والضغينة يؤثر سلباً علينا، فقد تبيّن في دراسة أجرتها جامعة ستانفورد الأمريكية أن التدريب على التسامح قد يثبت فاعليته في الحد من الغضب، مما يقلل الشعور بالإجهاد وأعراض الصحة الجسدية، وبالتالي يساعد في التخفيف من الضغط على الأجهزة المناعية والقلب والأوعية الدموية.
الوجبات والموائد العائلية
قد يكون من الصعب جمع أفراد العائلة بأكملها لتناول وجبة، ويبدو أن العمل والمدرسة والممارسات الرياضية والالتزامات الأخرى كلها تعرقل حدوث هذا، ولكن الدراسات تشير إلى أن الأسر التي تتناول الطعام في المنزل معاً هي أكثر صحة وسعادة.
أعد شحن طاقتك
يجب إعطاء النفس الفرصة للترويح عنها والجلوس لمشاهدة التلفاز وإعادة شحن طاقتك والتمتع بنوم هانئ؛ من شأن ذلك كله أن يجعلك أكثر إنتاجية في العمل طوال الأسبوع.
اكسر روتينك
وذلك من خلال تجربة نزهات جديدة، والاستمتاع بهوايات توقفت عنها منذ فترة، ولقاء أصدقاء جدد أو آخرين لم تلتقِ بهم منذ زمن طويل.
دعم الإجازة والترتيب لها
يفضل ألا يعود الشخص من إجازته مباشرة إلى العمل أو المدرسة، فإن كان ممكناً يرجح أن يحصل الشخص على يوم إجازة قبل سفره ويوم آخر عقب عودته، حتى يندمج مرة أخرى في جو العمل والمدرسة.