آثار ظاهرة التنمر تمس قلب الطفل في المدرسة

متابعةجودت نصري
ظاهرة التنمر المدرسي لها آثار بالغة الأهمية على الطفل نفسيًا واجتماعيًا، تمس قلب الطفل وشعوره بالأمان والثقة بالنفس. هناك عدة آثار سلبية رئيسية لهذه الظاهرة:
1. الآثار النفسية:
– اضطرابات القلق والاكتئاب لدى الضحية.
– تدني مفهوم الذات والثقة بالنفس.
– الشعور بالوحدة والعزلة الاجتماعية.
– زيادة احتمالية الميل للعدوان أو الانسحاب.
2. الآثار الاجتماعية:
– صعوبات في بناء علاقات اجتماعية صحية.
– تدني الأداء الأكاديمي والتحصيل الدراسي.
– الرغبة في التغيب عن المدرسة أو الهروب منها.
– زيادة المخاطر السلوكية كالتعاطي للمخدرات.
3. الآثار الجسدية:
– إصابات جسدية كالكدمات والجروح.
– اضطرابات في النوم والشهية.
– صداع، ألم في البطن، إرهاق مزمن.
هذه الآثار السلبية تؤثر على نمو الطفل وتطوره الصحي والنفسي والاجتماعي. لذا من الضروري التصدي لهذه الظاهرة ووضع استراتيجيات فعالة للحد منها في البيئة المدرسية.
