مملكة البحرين تشهد مرحلة متجددة من البناء والنهضة

المنامة في 06 يونيو/ بنا / أكدت فعاليات وطنية أن مملكة البحرين في العهد الزاهر لحضرة صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة ملك البلاد المعظم حفظه الله ورعاه تشهد مرحلة متجددة من البناء والنهضة تحقيقًا لتطلعات واحتياجات المواطنين، معربين عن بالغ الشكر والتقدير لجلالة الملك المعظم حفظه الله ورعاه على توجيهات جلالته السامية بإنشاء صالة مناسبات متعددة الأغراض لأهالي المحرق، مثمنين عاليًا اهتمام صاحب السمو الملكي الأمير سلمان بن حمد آل خليفة ولي العهد رئيس مجلس الوزراء حفظه الله الدائم بتوفير الخدمات والمشاريع والبرامج كافة لأبناء مملكة البحرين.
وأعربت الفعاليات الوطنية عن خالص التهاني والتبريكات لمعالي الشيخ أحمد بن علي بن عبدالله آل خليفة رئيس مجلس إدارة نادي المحرق بمناسبة صدور التوجيهات الملكية السامية من جلالة الملك المعظم حفظه الله ورعاه بتشكيل مجلس إدارة صالة أهالي المحرق للمناسبات برئاسة معاليه وعضوية ممثلي أهالي المحرق، مشيدين بجهود معالي رئيس مجلس إدارة نادي المحرق في خدمة أهالي المحرق الكرام.
وفي هذا الإطار، رفع النائب محمد جاسم العليوي عضو مجلس النواب أسمى آيات الشكر لجلالة الملك المعظم حفظه الله ورعاه، على مكرمة جلالته لأهالي المحافظة بإنشاء قاعة مناسبات للأهالي تكون حاضنة للمناسبات الوطنية والأهلية للجميع، مؤكدًا أن محافظة المحرق تحظى بالعديد من المشاريع التنموية والتطويرية التي نفذتها الحكومة برئاسة سمو ولي العهد رئيس مجلس الوزراء حفظه الله.
من جانبه، رفع السيد إبراهيم عبدالله آل الشيخ عضو مجلس إدارة نادي المحرق أسمى آيات الشكر والتقدير إلى جلالة الملك المعظم حفظه الله ورعاه على تفضل جلالته بالتوجيه لإنشاء صالة مناسبات متعددة الأغراض لأهالي المحرق، مشيدًا باهتمام وحرص جلالته بأبناء شعبه عامة وبأهالي محافظة المحرق خاصة، معربًا عن بالغ تقديره لسمو ولي العهد رئيس مجلس الوزراء حفظه الله لتوجيهات سموه غلى الحكومة بتوفير الخدمات ومتابعة الخطط والبرامج والمشاريع التنموية المختلفة كافة التي يعود نفعها على الوطن والمواطنين.
بدوره، أكد السيد إبراهيم يوسف الجودر أن المكرمة الملكية السامية لجلالة الملك المعظم حفظه الله ورعاه بإنشاء صالة مناسبات متعددة الأغراض لأهالي المحرق، تقدير نوعي لأهالي المحرق، باعتبار المحرق رمزًا وطنيًا،
تعكس في نسيجها الاجتماعي سمات المجتمع البحريني السمح والوفي لقيادته ووطنه، مشيدًا بالتوجيهات الملكية السامية بتشكيل مجلس إدارة صالة أهالي المحرق للمناسبات برئاسة معالي الشيخ أحمد بن علي بن عبدالله آل خليفة رئيس مجلس إدارة نادي المحرق وعضوية ممثلي الأهالي، لافتًا إلى ما يتمتع به رئيس نادي المحرق من مكانة متميزة وما يقوم به من أعمال مجتمعية رفيعة.
ومن جانبه أشاد السيد عبدالكريم بوجيري بصدور التوجيهات الملكية السامية لجلالة الملك المعظم حفظه الله ورعاه بإنشاء صالة للمناسبات لأهالي المحرق، معربًا عن تهانيه لمعالي الشيخ أحمد بن علي بن عبدالله آل خليفة رئيس مجلس إدارة نادي المحرق بصدور التوجيهات الملكية السامية من جلالة الملك المعظم حفظه الله ورعاه بتشكيل مجلس إدارة صالة أهالي المحرق للمناسبات برئاسة معاليه وعضوية ممثلي أهالي المحرق، منوهًا بجهود معاليه في خدمة أهالي المحرق الكرام.
من جانبه، أعرب السيد إبراهيم بن خليفة مطر عن بالغ شكره وتقديره لجلالة الملك المعظم حفظه الله ورعاه على توجيهات جلالته السامية بإنشاء صالة مناسبات متعددة الأغراض لأهالي المحرق، مشيرًا إلى أن مملكة البحرين في العهد الزاهر لجلالته تعيش مرحلة متجددة من البناء والنهضة، مثمنًا عاليًا اهتمام جلالة الملك المعظم بتوفير الخدمات والمشاريع والبرامج كافة لأبناء مملكة البحرين، مهنئاً معالي الشيخ أحمد بن علي بن عبدالله آل خليفة رئيس مجلس إدارة نادي المحرق بمناسبة صدور التوجيهات الملكية السامية بتشكيل مجلس إدارة صالة أهالي المحرق للمناسبات برئاسة معاليه وعضوية ممثلي أهالي المحرق، منوهًا بما يتمتع به معاليه من دور بارز وناجح في تحقيق الرؤى والتطلعات الملكية السامية لخدمة المواطنين في مملكة البحرين.
من جهته، أكد السيد أحمد المقهوي عضو مجلس المحرق البلدي أن إنشاء صالة مناسبات لأهالي المحرق بتوجيه ورعاية ملكية من قائد مسيرة البحرين جلالة الملك المعظم حفظه الله ورعاه، هي إحدى مبادرات الخير والعطاء التي قدمها جلالته لأبناء وأهالي المحرق، معربًا عن خالص شكره وتقديره لسمو ولي العهد رئيس مجلس الوزراء حفظه الله على متابعة سموه الدائمة لجميع الخطط والمشاريع التنموية المختلفة التي يعود نفعها على الوطن والمواطنين.
بدوره، أكد الدكتور محمد عبدالكريم مجحم المناعي أن المكرمة الملكية السامية لجلالة الملك المعظم حفظه الله ورعاه، بإنشاء صالة مناسبات متعددة الأغراض، بمثابة اعتزاز ملكي وتقدير وطني للمحرق وأهلها ومكانتها الوطنية، موضحًا أن هذا المشروع جزء لا يتجزأ من المشروعات التي تقدمها الحكومة برئاسة سمو ولي العهد رئيس مجلس الوزراء حفظه الله، والتي تعكس وجهًا حضاريًا ومجتمعيًا متميزًا للمحرق، مشيداً بالتوجيهات الملكية السامية بتشكيل مجلس إدارة صالة أهالي المحرق للمناسبات برئاسة معالي الشيخ أحمد بن علي بن عبدالله آل خليفة رئيس مجلس إدارة نادي المحرق وعضوية ممثلي أهالي المحرق ، مؤكدًا أن ذلك يمثل إضافة نوعية وتقديرًا كريمًا لكل أبناء المحرق .
بدوره، أعرب الدكتور ياسر صقر الشيراوي الأمين العام المساعد بمجلس النواب عن عظيم الشكر والامتنان إلى جلالة الملك المعظم حفظه الله ورعاه، على مكرمة جلالته بإنشاء صالة مناسبات لأهالي المحرق، مهنئاً أهالي المحرق الكرام بهذه المناسبة، وبتشكيل مجلس إدارة للصالة برئاسة معالي الشيخ أحمد بن علي بن عبدالله آل خليفة رئيس مجلس إدارة نادي المحرق وعضوية ممثلي أهالي المحرق، معبرًا عن تقديره لكل من أسهم في إنجاز هذا المشروع الكبير، والذي يُعد خطوة مهمة نحو تعزيز الروابط الاجتماعية وتوفير بيئة ملاءمة للاحتفالات واللقاءات الاجتماعية بين المواطنين والمقيمين على هذه الأرض الطيبة المباركة.
وفي هذا السياق، صرح النائب محمد الحسيني بأن افتتاح صالة أهالي المحرق بالبسيتين يأتي في إطار اهتمام جلالة الملك المعظم حفظه الله ورعاه والحكومة برئاسة سمو ولي العهد رئيس مجلس الوزراء بمحافظة المحرق من خلال تطوير بنيتها التحتية وتوفير الخدمات لأهلها، مشيرًا إلى أن هذا الصرح الذي شُيد بمكرمة ملكية جاء لخدمة أبناء وأهالي منطقة المحرق وأهالي البحرين كافة، مبينًا أن أهمية هذه المشروعات المجتمعية تتمثل في إسهامها بشكل مباشر في دفع عملية التنمية من خلال توفير السبل كافة لتلبية احتياجات الأهالي والمستفيدين.
بدوره، أكد السيد جهاد حسن خلفان أن أهالي مدينة المحرق يتقدمون بالشكر والامتنان لجلالة الملك المعظم حفظه الله ورعاه، بالتوجيه بإنشاء صالة مناسبات متعددة الأغراض لأهالي المحرق، مشيرًا إلى أن هذا المشروع الوطني سيخدم الأهالي في مختلف مناسباتهم وستساهم في زيادة أواصر المحبة وتوطيد العلاقات بين الأهالي، مهنئًا معالي الشيخ أحمد بن علي آل خليفة بمناسبة صدور الأمر الملكي بتوليه رئاسة مجلس الصالة.
من جانبه، أعرب السيد راشد محمد بن دينة عن خالص الامتنان والتقدير لجلالة الملك المعظم حفظه الله ورعاه على مكرمة جلالته السامية بإنشاء صالة مناسبات متعددة الأغراض لأهالي المحرق، مؤكدًا أن تفضل جلالته بهذه المكرمة، تقدير ملكي سامٍ لأهالي المحرق كافة وعائلاتهم الكريمة والمشهود لها بالولاء والانتماء والإخلاص في خدمة الوطن، مؤكدًا أن صدور التوجيهات الملكية السامية بتشكيل مجلس إدارة صالة أهالي المحرق للمناسبات برئاسة معالي الشيخ أحمد بن علي بن عبدالله آل خليفة رئيس مجلس إدارة نادي المحرق وعضوية ممثلي أهالي المحرق، أمر يبعث للفخر والاعتزاز، كون رئيس نادي المحرق صاحب سجل وطني حافل وبصمات مجتمعية متميزة تجعله متميزًا في الإشراف على شؤون هذا المشروع .
وتوجّه السيد عبدالله أحمد شريدة بخالص الشكر إلى جلالة الملك المعظم حفظه الله ورعاه لما تفضل به جلالته من مبادرات لخدمة أبناء مملكة البحرين، الأمر الذي يجسد دعم جلالته اللامحدود لأبنائه المخلصين، سائلًا المولى العلي القدير أن يحفظ جلالة الملك المعظم ذخرًا لمملكة البحرين وأبناء شعبها الأوفياء وأن يديم على المملكة نعمة الأمن والأمان والاستقرار والتقدم.
بدوره، قال فضيلة الشيخ عدنان إبراهيم البدر خطيب وإمام جامع عبدالرحمن عبدالملك، إن إنشاء صالة المناسبات في المحرق هو إنجاز لأهالي محافظة المحرق، مشيرًا إلى أن هذه المكرمة ليست بغريبة على جلالة الملك المعظم، فمنذ تولي جلالته مقاليد الحكم ومحافظات مملكة البحرين تزخر بالعطاء والنماء والتطور في المجالات والأصعدة كافة، منوهًا بجهود سمو ولي العهد رئيس مجلس الوزراء ومتابعة سموه الدائمة للمشاريع كافة التي تسهم في نماء ورقي محافظات المملكة.
وأشار السيد محمد بن عيسى الوزان الرئيس الأسبق لمجلس المحرق البلدي أنه في العهد الزاهر لجلالة الملك المعظم حفظه الله ورعاه، واستمرارًا للإنجازات البارزة التي تحققت في عهد جلالته، فقد استقبل أهالي المحرق خبر افتتاح صالة المحرق بالفرح والتقدير، مؤكدًا أن مملكة البحرين خلال العهد الزاهر لجلالة الملك المعظم أيده الله شهدت إقامة مشاريع إسكانيّة وتطوير للبنية التحتية والمرافق الاجتماعية خدمة للمواطنين في محافظات المملكة كافة.
من جهته، أعرب السيد وليد الساعي عن بالغ شكره وتقديره لجلالة الملك المعظم حفظه الله ورعاه على توجيهات جلالته السامية بإنشاء صالة مناسبات متعددة الأغراض لأهالي المحرق، مثمنين عاليًا اهتمام جلالة أيده الله بتوفير الخدمات والمشاريع والبرامج كافة لأبناء مملكة البحرين، داعيًا الله عز وجل أن يحفظ جلالته ويوفقه لكل ما فيه خير وصالح مملكة البحرين وأبناء شعبها الأوفياء.
وفي سياق متصل، أعرب السيد يوسف إبراهيم سيادي عن بالغ شكره وتقديره لجلالة الملك المعظم حفظه الله ورعاه لاهتمام جلالته بتوفير احتياجات المواطنين والأهالي كافة، مشيدًا في هذا الصدد بإنشاء صالة المناسبات المتعددة الأغراض لأهالي المحرق والتي تعتبر إضافة جديدة لمكارم جلالته السابقة والمتواصلة، مؤكدًا أن قرى ومدن المحرق سوف تستفيد من الخدمات التي تقدمها هذه الصالة.
بدوره، أعرب الشيخ صلاح الجودر عضو مركز الملك حمد العالمي للتعايش السلمي، عن جزيل الشكر وعظيم الامتنان لجلالة الملك المعظم حفظه الله ورعاه لتوجيهات جلالته بإنشاء صالة للمناسبات لأهالي المحرق، مبينًا أن هذا الصرح الاجتماعي يحمل في مضامينه القيمة الإنسانية، فهو مركز للالتقاء والتعاون، متمنيًا لمجلس الإدارة برئاسة معالي الشيخ أحمد بن علي آل خليفة رئيس مجلس إدارة نادي المحرق كل التوفيق والنجاح.
من جانبه، أكد الدكتور هشام حسين الرميثي سعادة أهالي المحرق بافتتاح هذه الصالة، وذلك تقديرًا من جلالة الملك المعظم لمكانة محافظة المحرق العريقة، مبينًا أن مدينة المحرق لها مكانة خاصة عند جلالته، فهي تضيء بهويتها الوطنية والثقافية الأصيلة وقصر الشيخ عيسى الكبير ومبانيها العتيقة التي تمتاز بالجمال والعراقة، مشيداً باهتمام ورعاية سمو ولي العهد رئيس مجلس الوزراء حفظه الله ومتابعة سموه للمشاريع التنموية والحضارية كافة.
بدوره، رفع النائب حمد فاروق الدوي أسمى آيات الشكر والتقدير والامتنان لجلالة الملك المعظم حفظه الله ورعاه على المكرمة الملكية السامية بإنشاء صالة مناسبات لأهالي المحرق، والتي تأتي بالتزامن مع الاحتفال باليوبيل الفضي لتولي جلالته مقاليد الحكم، مؤكدًا أن هذه الصالة ستمثل صرحًا لتجمع أهالي المحرق في مختلف مناسباتهم وسيساهم في زيادة الترابط بين أفراد المحافظة.
من جانبه، عبّر الحكم الدولي المتقاعد إبراهيم يوسف الدوي، صاحب مجلس الدوي، عن عميق شكره وتقديره لجلالة الملك المعظم حفظه الله ورعاه على مكرمة جلالته لأهالي المحافظة بإنشاء قاعة مناسبات للأهالي تكون حاضنة للمناسبات الوطنية والأهلية للجميع، مثمنًا اهتمام سمو ولي العهد رئيس مجلس الوزراء حفظه الله الكبير بالمشاريع التنموية المختلفة التي ترتقي بحياة المواطنين وتنهض بالوطن، مبينًا أن مثل هذه الصالة تلبي احتياجات المواطنين بما يسهم في تقوية أواصر المحبة والتكاتف والتعاضد بين أهل المحرق، وتساهم في ترسيخ القيم الاجتماعية النبيلة التي عُرف بها أهل البحرين عامة، وأهل المحرق خاصة في توادهم وتراحمهم وتعاونهم فيما بينهم.