لا أحد يملك الإجابة على متى وأين ستقع «الضربة الانتقامية» التي وعدت بها طهران ردا على استهداف تل أبيب قنصليتها في دمشق وقتل 7 بينهم اثنان من قادة الحرس الثوري.

زر الذهاب إلى الأعلى