لنتمكن من خدمة ديننا ومليكنا ووطننا». وخاطبوا زملاءهم من الخريجين والخريجات بقولهم: «الآن بعد أن حانت لحظةُ وداع جامعتَنا الغالية ومهدَ تميُّزِنا ومنبعَ علمِنا

زر الذهاب إلى الأعلى