وبات المواطن الضعيف والفقير هو من يدفع ثمن الحروب؛ خصوصاً أن العديد من الأسر في القطاع تقطعت بهم السبل وأصبحوا ينتظرون الموت على قارعة الطريق أو في مدارس يعتقدون أنها آمنة

زر الذهاب إلى الأعلى